(جُرح اللّسان): قال امرُؤُ القيس:
"وجُرحُ اللّسان كجُرح اليَدِ".
وقال بعضُ الحكماء: جُرْح اليد يُجبَر، وجُرحُ اللّسان لا يُبقي ولا يذر.
وقال الشّاعرُ في معناه:
"جراحاتُ السُّيوف لها التئام
ولا يلتام ماجرحَ اللِّسانُ"
وفي الحديث: «وهل يَكُبُّ النّاسَ في النّار على مَناخِرِهِم إلّا حصائدُ ألسنَتِهم».
ــ
ثمار القلوب للثّعالبيّ